Short
賞味期限切れの愛情はどうしようもない

賞味期限切れの愛情はどうしようもない

By:  ポップコンCompleted
Language: Japanese
goodnovel4goodnovel
9Chapters
7.1Kviews
Read
Add to library

Share:  

Report
Overview
Catalog
SCAN CODE TO READ ON APP

Synopsis

医者

後悔

切ない恋

妻を取り戻す修羅場

不倫

結婚して七年目、私はいつも通り、一条和也(いちじょう かずや)のいる病院へお弁当を届けに行った。 けれど、彼のオフィスの前で、同僚たちが一人の患者さんを「奥さん」と囃し立てているのが聞こえてしまった。 和也はそれを否定するどころか、薄く笑って黙認していた。 私はお弁当をその場に置いて、背を向けて歩き出した。 彼は追いかけてきて、私が物分かりの悪い人間だと罵った。 「美咲はただの患者だ。手術したばかりで、精神的な刺激を与えられないんだ。 俺は医者なんだぞ。家族なら、少しは俺の立場を考えてくれてもいいだろう?」 以前の私だったら、きっと大声で喚き散らし、病院中を巻き込むほどの騒ギを起こしていただろう。 でも、今の私は、もう本当にどうでもよくなってしまった。

View More

Chapter 1

第1話

اكتشفت ليلى منصور أن زوجها كمال الرشيد يخونها.

كان يخونها مع طالبة جامعية.

في يوم ميلاد كمال، أعدت ليلى مائدة طعام منذ وقت مبكر. وفجأة، "طن"—رن هاتف كمال الذي نسيه في المنزل، فرأت ليلى رسالة من تلك الطالبة الجامعية.

"أصبت نفسي وأنا أحمل الكعكة، أوجعني ذلك، أوووه"

وأرفقت الصورة برسالة.

الصورة لم تظهر وجهها، بل ساقيها فقط.

كانت الفتاة في الصورة ترتدي جوارب بيضاء مرفوعة، وحذاء أسود مدور الرأس، وتنورة جامعية زرقاء وبيضاء مرفوعة قليلا، تكشف عن ساقين مشدودتين ناعمتين بغاية الجمال.

ركبتاها البيضاوان بدتا متورمتين فعلا، وجسدها الشاب المتوهج، مع تلك الكلمات الدلعة، كانت تنضح بإغراء محرم.

يقال إن كبار رجال الأعمال الناجحين يفضلون هذا النوع بالذات حين يختارون عشيقاتهم.

قبضت ليلى على الهاتف بشدة حتى شحب لون أطراف أصابعها.

طن.

وصلت رسالة جديدة من الطالبة الجامعية.

"سيد كمال، نلتقي الليلة في فندق السحاب، سأحتفل بعيد ميلادك~"

اليوم عيد ميلاد كمال، وعشيقته بالخارج تخطط للاحتفال به.

أخذت ليلى حقيبتها وتوجهت مباشرة إلى فندق السحاب.

كانت تريد أن ترى كل شيء بعينيها.

كانت تريد أن تعرف من هي تلك الطالبة الجامعية!

...

وصلت ليلى إلى فندق السحاب، وكانت تنوي الدخول.

لكنها رأت والديها، حازم منصور ونسرين خازن، فتقدمت بدهشة وقالت: "أبي؟ أمي؟ ما الذي تفعلانه هنا؟"

تجمد الاثنان، وتبادلا نظرة سريعة قبل أن يقول حازم بنبرة مترددة: "ليلى، أختك عادت من الخارج، جئنا معها إلى هنا."

جميلة منصور؟

نظرت ليلى من خلال الزجاج اللامع، فرأت جميلة بالداخل، وتجمدت في مكانها.

كانت جميلة ترتدي نفس التنورة الزرقاء والبيضاء التي ظهرت في صورة الرسالة تماما.

إذا، الطالبة الجامعية لم تكن سوى أختها جميلة.

جميلة ولدت جميلة فعلا، تلقب بـ "الوردة الحمراء" في مدينة البحر، والأهم أنها تملك أجمل ساقين في المدينة، كم من الرجال انحنوا أمامهما.

واليوم، استخدمت أختها تلك الساقين لإغواء زوج أختها.

ضحكت ليلى بمرارة، ثم استدارت نحو والديها وقالت: "يبدو أنني آخر من يعلم."

قال حازم بتردد: "ليلى، سيد كمال لم يكن يحبك من الأساس."

وأضافت نسرين: "صحيح، تعلمين كم من النساء في مدينة البحر يطمعن في كمال، فبدل أن تذهب لواحدة غريبة، فلتكن لأختك."

شدت ليلى قبضتيها وقالت: "أنا أيضا ابنتكما!"

ثم استدارت وغادرت دون أن تنظر خلفها.

نادتها نسرين من خلفها فجأة: "ليلى، أخبريني، هل لمسك كمال من قبل؟"

توقفت خطوات ليلى فجأة.

تدخل حازم بنبرة صارمة: "لا تعتقدي أننا ظلمناك. في الماضي، كان كمال وجميلة يعتبران الثنائي المثالي، لكن بعد الحادث الذي جعله في غيبوبة، اضطررنا لجعلك تتزوجينه بدلا منها."

نظرت نسرين إلى ليلى بازدراء وقالت: "انظري لنفسك، خلال ثلاث سنوات من الزواج كنت مجرد ربة منزل تدورين حول زوجك، بينما أصبحت جميلة راقصة باليه رئيسية. إنها البجعة البيضاء وأنت البطة القبيحة. بماذا تنافسينها؟ أعيدي كمال إليها فورا!"

كانت كلماتهم كالسكاكين تغرس في قلب ليلى، فغادرت ودموعها تلمع في عينيها.

...

عادت ليلى إلى الفيلا، وكان الظلام قد حل. كانت قد منحت الخادمة أمينة إجازة، فبقيت وحيدة في المنزل، دون أن تشعل أي ضوء، وسط صمت قاتم وبرودة موحشة.

جلست وحدها في الظلام عند مائدة الطعام.

كانت المائدة مليئة بالطعام الذي أصبح باردا، وبجانبه كعكة من صنع يديها، كتب عليها: "زوجي العزيز، عيد ميلاد سعيد."

بدت تلك الكلمات مؤلمة في عينيها، تماما مثلها هي، مجرد نكتة تافهة.

كان كمال وجميلة يعرفان في الوسط بأنهما الثنائي المثالي. الجميع يعلم أن الوردة الحمراء، جميلة، كانت معشوقته، لكن بعد حادث مفاجئ قبل ثلاث سنوات جعله في غيبوبة، اختفت جميلة تماما.

حينها، أعادتها عائلة منصور من الريف وأجبروها على الزواج بكمال بدلا من أختها.

وعندما علمت أنه كمال، الرجل الذي أحبته طوال حياتها، وافقت بقلب راض.

طوال ثلاث سنوات من الزواج، ظل كمال في غيبوبة، وبقيت ليلى ترعاه دون توقف، لا تخرج، لا تخالط الناس، كرست نفسها لعلاجه، وتحولت إلى ربة منزل لا تعرف سوى خدمته، حتى استعاد وعيه أخيرا.

أخرجت ليلى ولاعة وأشعلت الشموع.

في وهج الضوء الخافت، رأت انعكاس نفسها في المرآة المقابلة: امرأة بملابس منزلية رمادية باهتة، رتيبة، بلا أي لمسة أنوثة أو بهجة.

أما جميلة، فقد أصبحت خلال هذه السنوات راقصة باليه أولى، مليئة بالحياة، مشرقة، فاتنة.

هي كانت البطة القبيحة.

وجميلة هي البجعة البيضاء.

وبعد أن استعاد كمال وعيه، عاد ليمشي من جديد مع البجعة البيضاء، تاركا خلفه تلك البطة القبيحة.

هاه، كل ما عاشته خلال تلك السنوات لم يكن سوى قصة وهمية من طرف واحد.

كمال لم يحبها أبدا، أما هي، فكانت تحبه بكل كيانها.

يقولون إن من يقع في الحب أولا، هو الخاسر دائما، واليوم، جعلها كمال تخسر كل شيء.

امتلأت عينا ليلى بالدموع، ثم أطفأت الشموع.

وعادت الفيلا لتغرق مجددا في ظلام مطبق.

وفي تلك اللحظة، سطع ضوء قوي من الخارج—سيارة رولز رويس فانتوم اندفعت بسرعة وتوقفت على العشب، إنها سيارة كمال.

ارتجفت أهداب ليلى، لم تصدق أنه عاد.

كانت تظن أنه لن يعود إلى المنزل الليلة.

فتح باب الفيلا، ودخلت من خلاله قامة طويلة، أنيقة، مكسوة ببرودة الليل، لقد عاد كمال.

لطالما كانت عائلة الرشيد من أرقى العائلات في مدينة البحر، وكان كمال ولي عهدها الذهبي. منذ صغره أظهر موهبة مذهلة في عالم الأعمال، حصل على شهادتين ماجستير من هارفارد في سن السادسة عشرة، وأطلق شركته الأولى في وول ستريت محققا نجاحا مدويا، ثم عاد إلى الوطن ليتسلم إدارة مجموعة الرشيد ويعتلي مكانة أغنى رجل في مدينة البحر.

دخل كمال بخطوات واثقة، وصوته العميق الممزوج بالبرود سأل: "لماذا الظلام؟"

"طقطق."

مد يده وأشعل مصباح الحائط.

أجبرها الضوء الساطع على إغماض عينيها للحظة، ثم فتحتها لتنظر إليه.

كان كمال يرتدي بدلة سوداء مصممة خصيصا له، وسامته المثالية، وتناسق جسده، وتلك الهالة النبيلة الباردة التي تحيط به، جعلت منه حلما للكثيرات من بنات الطبقة الراقية.

نظرت ليلى إليه وقالت: "اليوم عيد ميلادك."

لم يظهر على وجه كمال الوسيم أي تعبير، فقط رمق المائدة بنظرة فاترة وقال: "لا تضيعي وقتك مرة أخرى، لا أحتفل بهذه الأشياء."

ابتسمت ليلى بسخرية خفيفة وسألت: "لا تحتفل بها، أم أنك لا تريد الاحتفال معي؟"

نظر إليها كمال، لكن نظرته كانت باهتة، وكأنه لا يرى جدوى من النقاش، وقال: "كما تشائين."

قالها ثم صعد إلى الطابق العلوي دون تردد.

كان دائما هكذا معها.

لم تستطع يوما تدفئة قلبه البارد مهما فعلت.

وقفت ليلى ونظرت إلى ظهره المتجهم وقالت: "اليوم عيد ميلادك، أردت أن أقدم لك هدية."

لم يتوقف كمال، ولم يلتفت، فقط قال: "لا حاجة لي بها."

ابتسمت ليلى، ورفعت شفتيها بهدوء وقالت: "كمال الرشيد، دعنا نطلق."

كان كمال قد وضع قدمه على الدرجة الأولى من السلم، لكنه توقف فجأة، واستدار لينظر إليها بعينيه السوداوين العميقتين، مركزا نظراته عليها.

Expand
Next Chapter
Download

Latest chapter

More Chapters

reviews

ノンスケ
ノンスケ
職場の人たちが浮気相手の女を奥さんと呼んでるなんて、どれだけ倫理観のない職場なんだろう…クズはクズ同士で仲良くしていてほしい。
2025-10-26 22:52:00
3
0
蘇枋美郷
蘇枋美郷
自宅近くのホテルに愛人連れて行ってたとか、信じられないほどのクズ。ってか、心臓病なのにそんなに出来んの?それに精神的におかしいんだから精神科の医者にも診せれば?ヤリたかったから同僚にも愛人を奥さんって言わせてたくらいだし無理か。クズバイバイ!
2025-10-25 23:26:00
5
0
松坂 美枝
松坂 美枝
なんもいいところのないクズ男 医者の資格なし 落ちぶれて良かった
2025-10-25 09:24:45
4
0
9 Chapters
第1話
一条和也(いちじょう かずや)が家に帰ってきた時、私・雪村遥香(ゆきむら はるか)はもうベッドに横になっていた。昨夜、彼は【胃が痛いから病院に泊まる】とメッセージを送ってきたきり、電話をかけても電源が落ちていた。だから、私は今日、わざわざ早起きして彼の体を気遣ったスープを作り、病院まで届けに行ったのだ。もし、彼がぴんぴんした様子で月島美咲(つきしま みさき)といちゃついているところを見ていなければ、私は本気で彼のことを心配していただろう。ずしりと重い体がベッドに乗った瞬間、マットレスがわずかに沈んだ。和也は私の腰を抱きしめ、低い声で囁いた。「遥香、どうして俺を待たずに寝てるんだ?」以前の私なら、とっくに彼の首に腕を回し、その誘いに乗っていたはずだ。でも、今の私は、ただ静かに眠りたいだけだった。私が黙っていると、彼は私の左手を掴み、優しく撫で始めた。「スープ、美味しかったよ。全部飲んだ。ただ、次は気をつけろよ。手が火傷してるじゃないか。薬を塗ってやるよ」ひんやりとした軟膏が、すぐに私の左手のひらに広がった。彼は私の左手に軽くキスをすると、シャワーを浴びに行った。バスルームから水音が聞こえ始めると、私は枕の下に隠していた赤く腫れ上がった右手を引き出し、自分で軟膏を塗り直した。和也がシャワーを浴びている間、リビングのテーブルに置かれたスマホが鳴りやまなかった。心臓外科の医師である彼は、夜中に病院から電話がかかってくることがよくある。緊急の電話を逃すのが怖くて、私は通話ボタンを押した。まだ何も言わないうちに、電話の向こうから甘ったるい声が聞こえてきた。「一条先生、今日の夕食は美味しかった?また新しいレシピを覚えたので、明日は大きな肉団子煮込みを作ってあげるね」私が何か言う前に、スマホが乱暴にひったくられた。「俺の電話に勝手に出るなと、言わなかったか?」彼の手が、私の火傷した傷口に触れた。力が強かったせいで、熱を帯びた皮膚に鋭い痛みが走り、思わず体が強張った。私は手を握りしめて息をのむ。彼は電話の向こうに「後でかけ直す」とだけ言うと、私の手首を掴んだ。「お前は本当に馬鹿だな。料理もできないくせに、無理してスープなんて作るからだ。怪我をして、自業自得だろ!座れ!俺が手当てし直してやる
Read more
第2話
私は思わず体を縮こまらせた。彼はすぐに私を抱きしめ、優しい声で慰めてくれた。「怖がるな。俺がここにいる。大丈夫だ」私には少し夜盲症があり、暗闇が極端に苦手なのだ。和也は私をあやしながら、ロウソクを取りに行った。その時、彼のスマホが再び鳴り響いた。静まり返った部屋の中で、美咲が嗚咽する声がやけにクリアに聞こえる。「一条先生、家が停電して、すごく怖いわ。なんだか、息が苦しいような……」和也はすぐに手の中のロウソクを置き、車のキーを掴んで家を飛び出した。「美咲の具合が悪いみたいだ。ちょっと様子を見てくるだけだから、すぐ戻る。君は自分でロウソクに火をつけてくれ」携帯の充電も切れ、私は暗闇の中を手探りで、彼が残したロウソクとライターを探し当てた。しかし、このロウソクには芯がなく、まったく火がつかない。パニックの中、私はテーブルの角に腰を強くぶつけてしまい、全身に突き刺すような痛みが走った。床に倒れ込みそうになる瞬間、なんとか手をついて体を支える。しかし、火傷した方の手が再び強打され、私はまるで打ち上げられた魚のように、床の上で大きく息をすることしかできなかった。外は暴風雨が吹き荒れている。私は膝を抱えてソファに座り、三時間も待ったが、和也は帰ってこなかった。翌朝、和也はいかにも外泊してきましたという姿でインターホンを鳴らした。襟には、よく見ないと分からないほどの、淡いピンクのリップの跡がついている。彼は眉をひそめた。「昨夜は鍵を持ってなかったから、一晩中ドアを叩いてたんだぞ。どうして何の反応もなかったんだ?」昨夜は一晩中雨が降っていた。私も一睡もできずにいたが、ドアをノックする音なんて全く聞こえなかった。「ホテルのベッドは硬くて寝心地が悪いし、最悪だったよ」以前の私なら、彼の不満を聞いて、すぐに駆け寄りマッサージをしてあげただろう。でも今の私は、ただゆっくりとお椀の中のスープを啜るだけで、彼に視線すら向けなかった。彼はすぐに私のそばへ来て、弁解を始めた。「昨夜は本当に家の前のホテルで寝たんだ。ほら、これはホテルの下にある、君が一番好きな店の肉まんだ。ずっと食べたかっただろ」私は肉まんを一瞥したが、箸をつけなかった。確かに、かつて私が一番よく食べていた店のものだ。あの頃、私と和也
Read more
第3話
以前の和也は、私がどこへ行こうと気にも留めなかった。心の底から、私がどこへ行こうと、最終的に帰る場所は彼のそばしかないと信じきっていたからだ。それなのに、今日に限っては、珍しく根掘り葉掘り聞いてくる。私が車に乗り込み、アクセルを踏み込んで走り去るまで、耳元でやまない説教は続いた。親友の綾瀬恵麻(あやせ えま)が経営するアパレルスタジオが今日オープンで、私はテープカットと祝賀会に招待されていた。彼女は私の姿を見るなり、目を輝かせた。「うわ、そんな格好してるの、何年ぶりに見るだろ。旦那さん、怒らないの?」私は笑いながら開店祝いを渡した。「私の体なんだから、好きな服を着るわよ。彼に指図される筋合いはないわ」彼女は満足そうにお祝いを受け取ると、お金好きそうな笑みを浮かべた。「そうこなくっちゃ。遥香も、まだまだ捨てたもんじゃないね」席では酒杯が交わされ、久しぶりに心からお酒を楽しんでいる自分に気づいた。その間も、マナーモードに設定した私のスマホは、ひっきりなしに震え続けていた。恵麻が真っ赤な顔で私に告げる。「不在着信、十二件。遥香の旦那、そろそろブチ切れるんじゃない?」私はスマホをテーブルに伏せて、またグラスを呷った。お酒もいい感じに進んだ頃、私はバッグを持って下へ降り、代行運転を待っていた。しかし、ネオンが照らす通りの向こうに、怒りに満ちた和也の姿が見えた。「遥香、いい度胸だな。電話にも出ないで、こんな所でべろべろに酔っ払って。俺が心配するって分からないのか」彼は代行の運転手を追い払うと、私を肩に担ぎ上げ、車の後部座席に放り込んだ。狭く息苦しい空間で、彼は私の両手を押さえつける。その瞳には、見慣れすぎた欲望の色が浮かんでいた。彼がゆっくりと顔を近づけ、唇が触れそうになった瞬間、私は彼を突き飛ばした。「いい加減にしろよ。俺の妻だろうが。触ることさえ許されないのか?」私の瞳から酔いが覚めていく。私は体を起こして乱れた服を整えると、冷たく言った。「運転して、家に帰って」和也は仕事がとても忙しい。だから以前は、彼が家にいる時ならいつでも、私は彼に触れたいと思っていた。彼がソファに寄りかかって医学文献を読んでいる時、私はキスをせがんで近寄った。すると彼も、たった今私がしたのと同じように
Read more
第4話
電話の向こうからは、母がギャーギャーと捲し立てる声と、姑が慌てて言い訳をする声が聞こえていた。私が病院に着いたのは、ちょうど食事時だった。和也は個室のレストランを予約していた。個室の入り口まで行くと、母が腰に手を当てて、和也と姑に向かって怒鳴りつけているのが見えた。「あんたたち、うちの娘にこんな仕打ちをして、恥ずかしいと思わないの!?」姑はぶんぶんと手を振っている。「あの子は両親もいなくて、心臓病だなんてあまりに不憫で、それでご飯を作ってあげただけなのよ。絶対に誤解しないでちょうだい」うちの母は戦闘力が高い。今度は和也に攻撃の矛先を向けた。「じゃああんたはどうなのよ?患者の世話をしてるうちに、体ごと世話するようになったわけ?私がいなかったら、あんたたち、いつまで抱き合ってたのよ?」和也はこめかみを揉みながら説明した。「彼女は治療を終えたばかりで、足元がふらついてたんだ。だから、ちょっと支えてあげただけだよ」母は目を吊り上げて怒る。「都合のいい言い訳ばかり、よくもまあ親子揃って言えるわね!それじゃあ、私と遥香が悪者だって言うわけ!?」姑は戸口の外にいる私に気づき、慌てて私の手を握った。「遥香さん、誤解しないで……」私は微笑んだ。「誤解なんてしてませんよ。それに、怒ってもいません。医者として、医者の家族として、当然のことですから」私の顔に浮かんだのが心からの笑みだと分かると、姑は驚いて目を瞬かせ、一言も発せなくなった。何しろ、以前の私は、いつも彼女の元へ駆け込んでは泣きついて不満をぶちまけていたのだから。彼女はしばらく私を値踏みするように見ていたが、最後は気まずそうに席に座り、黙り込んでしまった。私も母の手を引き、安心させるように一つ頷いてみせた。その時、個室のドアが開き、和也の同僚たちが美咲を連れて、からかうように入ってきた。「和也、どうして奥さんを一人で個室の外に放っておくんだよ。ひどいじゃないか」その中には、私と和也の結婚式に参加した医師も数人いて、私を見るなり、顔から笑みが凍りついた。美咲は中へ入ってくると、堂々とした様子で言った。「あなたが遥香さんですね。誤解しないでください、みんな冗談で言ってるだけですから。一条先生は医者としての情が深いだけで、私たちのような病気
Read more
第5話
「ここにいる皆さん、私の証人になってください」私は背筋を伸ばして真っ直ぐに立ち、何の感情も浮かべない瞳で、その場にいる全員を見渡した。そして、皆が驚く視線の中、長年左手の薬指にはめていた結婚指輪を外し、無造作にテーブルの上へ置いた。「人は関係の中ではなく、縁の中で生きるものです。『一条夫人』という立場で、七年間も和也を独り占めしてきたのですから、確かにフェアではありませんでしたね。皆さん、もう私に気を遣う必要はありませんよ。堂々と、月島さんを『奥さん』と呼んであげてください。彼女こそが、一条先生の本当の奥さんになる方ですから」そう言うと、私は母の腕を取り、まっすぐに個室を出た。和也がよろめきながら追いかけてくる。彼の顔に、これほど慌てふためいた表情を見たのは初めてだった。「遥香、誤解だ。俺の説明を聞いてくれ、な?」私はそっと彼の手を振り払い、平然と言った。「誤解なんてしてないわ。あなたと月島さんは、本当にお似合いのカップルよ」彼は諦めきれずに再び私の手を掴み、哀願するような口調で言った。「全部、腹立ちまぎれに言ってるだけだって分かってる。親父の形見のペンダントが美咲のところにあったから、それで怒ってるんだろ。頼むから、俺の説明を聞いてくれ」スマホの画面を見ると、配車アプリの車はあと五分で到着する。私はその場に立ち止まり、余裕のある態度で彼を見つめた。「この前、美咲の家で治療した時に、ペンダントの紐が突然切れて、それで彼女の家に置き忘れてしまったんだ。彼女が、新しい赤い紐に付け替えてから返してくれると言っていた。まさか彼女が自分の首に着けるなんて、思ってもみなかった。君が気に入らないなら、このペンダントはもう二度と着けない。それでいいだろ?」スマホが、配車が到着したことを知らせた。私は憔悴しきった和也を見て、鼻で笑った。「外でそんなにヒステリックになって、みっともないと思わないの?」私が妊娠していた頃、妊婦健診はいつも一人で行っていた。病院にいた顔見知りの産婦人科医は、和也のことを「身を粉にして働く立派な先生だ」と褒めそやした。妊娠中の妻の付き添いもせず、毎日患者と向き合っている、と。私が空腹での健診が原因で低血糖を起こし、病院で倒れるまでは。親切な人に病院の食堂へ運ばれた私が
Read more
第6話
私は怒りを抑えきれずに彼を睨みつけた。「和也、真夜中に何考えてるの?頭おかしいなら薬でも飲んでなさいよ!」彼は呆然と口を開け、声を詰まらせた。「あいつのために、俺を怒鳴るのか?」私が初めて美咲に会った時、彼女はベッドに座って和也にご飯を食べさせてもらっていた。私は声を震わせながら和也にやめるよう言った。すぐ隣には看護師が立っているというのに、患者に食事を食べさせる義務のある医者なんて、見たこともない。けれど彼は言った。「ここで騒ぐな。頭がおかしいなら、下の精神科で診てもらえ」私は和也のヒステリックな叫び声を無視し、智也に一言謝ってからタクシーを捕まえた。和也が車のドアを掴んで引き止め、口調を和らげた。「こんなに遅い時間に、一人で帰るのは危ない。家まで送るよ、な?」確かに時間はもう遅い。もし実家に帰ったら、父と母を起こしてしまって心配をかけるかもしれない。どうせ家に帰るだけだし、無料の運転手がいるなら損はないか。ドアを開けた途端、むわっと強い香水の匂いが鼻をついた。美咲の匂いだ。私が眉をひそめるのを見て、和也はさっと顔色を変え、慌てて全ての窓を開けて換気をした。「さっき美咲が体調悪いって言うからさ。あの子、心臓が悪いだろ?だから先に送ってあげたんだ。でも、誓って言うけど、マンションの下まで送っただけで、何もしてないから……」私は冷たい声で彼の言葉を遮った。「説明なんていらない。本当にどうでもいいから」車内が数秒間静まり返り、和也が無理に笑みを作った。「遥香、もう機嫌直してくれないか?誓うよ、これからはもっと君と一緒にいる時間を作るから」そう言いながら、彼は私にシートベルトを締める隙にキスをしようとしてきたが、私はとっさに顔を背けて避けた。私は車窓の外のネオンに目をやり、平然とした表情で言った。「本当に気にしてないの。だから説明は要らない。お互い疲れるだけでしょ?」彼は何かを言おうと口を開きかけたが、私の真剣な顔を見て、結局は口をつぐんだ。家に着くまで車内は無言だった。私は家に帰ると主寝室のバスルームでシャワーを浴び、そのままベッドに横になってスマホをいじっていた。ちょうどその時、美咲が十分前に更新したSNSの投稿が目に入った。散らかった酒瓶と、赤く腫らした目
Read more
第7話
彼は通話ボタンを押し、スピーカーモードにした。美咲の酔いを帯びた声が、スマホから響き渡る。「一条先生、今日のパーティーを台無しにしてしまったのは、全部私のせいです。お願いだから、私のことを嫌いにならないでください。私はいつ死ぬか分からない身なんです。先生に出会えたことが、人生最大の幸運でした。どうか、最後の幸せを享受する権利を、私から奪わないでください」和也は低い声で、しかし断固とした口調で言った。「妻と休むところだから。今後は、用事がないなら電話してこないでくれ」電話の向こうが、しばらく静まり返った。突然、ガラスが割れる音が響く。美咲の声は、弱々しく、血の気が引いていた。「はい、先生の言う通りにします。私は、春の暖かい日差しが降り注ぐ、海の見える場所が好きです。私は孤児ですから、私の後のことは、先生にお願いしますね」彼女がそう言った後、スマホからはツー、ツー、という通話の切れた音が聞こえた。和也は顔色を変え、私の手を握った。「遥香、見殺しにはできない。一緒に彼女の様子を見に行ってくれないか?彼女は俺の患者なんだ。目の前で命が消えていくのを、見過ごすわけにはいかない」私は体を起こし、彼の目を見つめた。まるで半世紀もの間そうしていたかのように、長く、長く見つめた。そして、最後は優しく微笑んだ。「シャワーを浴びたばかりだから、もう外には出たくないわ。あなたは行ってきて。ドア、開けておくから」彼の目が輝き、喜びに満ちた様子で私を抱きしめた。まるで私を自分の体の一部にでもするかのように、強く。「遥香、帰ってくるのを待っててくれ。君に話したいことが、たくさんあるんだ」この抱擁を、私は拒まなかった。私は物事に始まりがあれば、終わりもあるべきだと考えている。私と和也の関係は、一つの抱擁から始まった。だから、一つの抱擁で完全に終わらせるべきなのだ。和也が出て行った後、私はすぐに、前もって連絡しておいた離婚弁護士に電話をかけた。離婚協議書を印刷し終えると、今度は中古物件サイトにこのマンションを売りに出した。私と和也の間には、このマンションという共有財産があるだけだ。協議離婚で、婚姻後の財産は折半。とても合理的だ。これらを終えると、私は自分の荷物をまとめ始めた。百五十平米の部屋に、私だけのものはごく
Read more
第8話
オレンジ色の照明が薄暗く灯るクラブ。テーブルには飲み干された酒瓶が散乱し、ステージでは露出の多いシンガーが歌っている。その全てが、彼の奔放さを物語っているかのようだった。深夜、和也の同僚から電話がかかってきた。「奥さん、ちょっと和也さんの様子を見に来てくれませんか。泥酔しちゃって、ずっと奥さんの名前を叫んでるんです。奥さんが来ないと帰らないって」それからすぐに、LINEに動画が一本送られてきた。動画の中の和也は床に蹲り、赤く腫らした目で、スマートフォンの画面に映る私の写真を見つめていた。「遥香、行かないでくれ。離婚したくないんだ……」その頃、私は恵麻の家にいた。学生時代みたいにパックをしながら、バラエティ番組を見てゴシップに花を咲かせていた。私はスマホから美咲の電話番号を探し出し、和也の同僚に送った。「あなたたちお医者様は本当に忘れっぽいのね。この前も言ったじゃない、月島さんこそが本当の奥さんだって。彼女を呼べばいいでしょ」私がきっぱりと電話を切ると、私の膝の上で寝転がっていた恵麻がパチパチと拍手をした。「とっくにそうすべきだったのよ。昔は遥香が和也にベタ惚れだったから、何も言えなかったけど。やっと目が覚めてくれて、すっごく嬉しい!」そう言うと、彼女はへへっと笑った。「ううん、私よりもっと喜んでる人がいるはず。私のお兄ちゃんなんて、遥香のためにずっと操を守ってきたんだから」恵麻のお兄ちゃんとは、智也のことだ。子供の頃、私たちはいつも彼に懐いていた。でも、成長して男女の区別がつくようになると、私もだんだん彼と距離を置くようになった。大学を卒業して私が入社した最初の企画会社で、なんと彼は私の直属の上司だった。働いていた数年間、智也には本当にお世話になった。彼は良き師であり、良き友だった。そして、もしかしたら、最高の恋人にもなれたのかもしれない。ただ、すぐに次の恋愛に進む気にはなれなかった。和也に壊された全てを、立て直すので精一杯だから。その夜、私と恵麻は泥酔した。目が覚めると、智也がエプロン姿でキッチンで朝ご飯を作っていた。彼は目を細めてにっこりと笑った。「君たち二人が酔っ払って暴れる姿は、子供の頃とそっくりだね。シャケのおにぎり。君の大好物だよ」朝食後、満腹でソファに凭
Read more
第9話
周りにはすでに野次馬が集まり始めていた。ご近所の噂の的になるのはごめんだ。私は和也の横を通り過ぎてマンションに入ろうとしたが、手首を掴まれた。「遥香、俺は本当に反省してる。君が許してくれるなら、何でもするから」私は足を止め、彼に向かって満面の笑みを浮かべた。「あなたが永遠に私の前から消えてくれるなら、許してあげる」そう言い放つと、私は号泣する彼を無視し、智也の腕を組んでマンションの中へと入った。彼の視界から消えると、私は智也の腕からそっと手を離した。「ありがとう、お芝居に付き合ってくれて」彼は穏やかに微笑んだ。「どうってことないよ。子供の頃、君はいつも俺を引っ張って、王子様とお姫様ごっこをしてただろう?」結局、和也が離婚協議書にサインすることはなかった。そこで私は、彼の不倫の証拠を弁護士に提出し、離婚訴訟を起こした。その間、姑が訪ねてきた。白髪の増えた姑は、おいおいと泣きながら離婚しないでくれと私に懇願した。「遥香、あなたのこと、本当の娘みたいに可愛がってきたのよ。この婆さんの顔に免じて、和也にもう一度チャンスをあげてくれないか?」私は彼女の涙を無視した。「お義母さんが私のことを娘だと思ってくださるなら、私の気持ちも分かってくれるはずです。女が、自分の気持ちを守り抜くのは簡単なことじゃないんですから」以前、和也が外で怪しい動きをするたびに、私は彼女の元へ泣きつきに行っていた。その度に彼女は、当たり障りのない言葉で私を慰めながらも、釘を刺してきた。「和也と結婚することを選んだんだから、彼のことも理解してあげなきゃ。あの子は医者で、毎日目が回るほど忙しいんだから。大変なのよ」裁判の前日、和也がまた会いに来た。今回は、ずいぶんと落ち着いているように見えた。「美咲とはもう、完全に切れた」私は眉を上げた。「だから何?」彼は唇をきつく結び、しばらく考え込んでから言った。「男の過ちって言うけど……でも、俺はもう心を入れ替えたんだ。もしこれから先、また君を裏切るようなことをしたら、天罰が下って、無残な死に方をする!」私は冷ややかに彼を一瞥した。「本当に悪いと思ってるなら、さっさと離婚協議書にサインして」彼の瞳がみるみるうちに赤く染まり、私の腰を強く抱きしめて問い詰めてきた
Read more
Explore and read good novels for free
Free access to a vast number of good novels on GoodNovel app. Download the books you like and read anywhere & anytime.
Read books for free on the app
SCAN CODE TO READ ON APP
DMCA.com Protection Status